لم يكن بمقدور أحمد محمد الحسن مواصلة مشواره في السلم الوظيفي، فقد كان بحاجة إلى درجة جامعية للترقي في «اسباير لوجستيكس»، الشركة التي تدير المجمع الرياضي الضخم في الدوحة. وعلى الرغم من حصوله على الشهادة الثانوية قبل عشر سنوات، فإن تقديراته كانت أقل من أن تمكنه من التسجيل في جامعة قطر.
وقال حسن (31 عاما)